أنّها تُصنع بُحبٍ كبير، وتضع عليها ربّة الأسرة كالأم أو الأخت لمستها الخاصة، فتكون نكهتها أكثر لذة من الحلوى التي تُشترى من السوق، ومن المعروف أنّ الحلويات المنزلية عادة تُوافق أذواق أفراد الأسرة المختلفة من حيث الإضافات التي يُمكن أن تُضاف إليها، بعكس الحلوى المُصنذة التي يُمكن أن تحتويأنّها تُصنع بُحبٍ كبير، وتضع عليها ربّة الأسرة كالأم أو الأخت لمستها الخاصة، فتكون نكهتها أكثر لذة من الحلوى التي تُشترى من السوق، ومن المعروف أنّ الحلويات المنزلية عادة تُوافق أذواق أفراد الأسرة المختلفة من حيث الإضافات التي يُمكن أن تُضاف إليها، بعكس الحلوى المُصنذة التي يُمكن أن تحتويأنّها تُصنع بُحبٍ كبير، وتضع عليها ربّة الأسرة كالأم أو الأخت لمستها الخاصة، فتكون نكهتها أكثر لذة
من الحلوى التي تُشترى من السوق، ومن المعروف أنّ الحلويات المنزلية عادة تُوافق أذواق أفراد الأسرة المختلفة من حيث الإضافات التي يُمكن أن تُضاف إليها، بعكس الحلوى المُصنذة التي يُمكن أن تحتويأنّها تُصنع بُحبٍ كبير، وتضع عليها ربّة الأسرة كالأم أو الأخت لمستها الخاصة، فتكون نكهتها أكثر لذة من الحلوى التي تُشترى من السوق، ومن المعروف أنّ الحلويات المنزلية عادة تُوافق أذواق أفراد الأسرة المختلفة من حيث الإضافات
التي يُمكن أن تُضاف إليها، بعكس الحلوى المُصنذة التي يُمكن أن تحتويأنّها تُصنع بُحبٍ كبير، وتضع عليها ربّة الأسرة كالأم أو الأخت لمستها الخاصة، فتكون نكهتها أكثر لذة من الحلوى التي تُشترى من السوق، ومن المعروف أنّ الحلويات المنزلية عادة تُوافق أذواق أفراد الأسرة المختلفة من حيث الإضافات التي يُمكن أن تُضاف إليها، بعكس الحلوى المُصنذة التي يُمكن أن تحتوي

pics here تعليقات: 0
إرسال تعليق